بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
.............
العيش في الوهم و الخيال و نكران الذات و الوجدان
.......................
العيش في الوهم و الخيال و نسيان الذات و نكران الوجدان و العيش في عالم من نسج الخيال و مصطنع من خيال الانسان و مرسوم بابهى الالوان كما تشتهي النفس و الوجدان و نسيان فيه نسج الواقع لا الخيال . لا اقصد بكلامي سذاجت الاطفال و تخيلهم انهم يعيشون بعالم الكارتون و فيه كل شيء خرافي او اسطوري انما اتكلم عن الكبار الذين يعيشون انفسهم بكذبه و يدصقونها و يضلون يمارسونها بين الناس مثل الذي يوهم نفسه مثل الذي عندما اختفى حديده قال اكله الفار و مثل الذي ضاع ولده قال طار به الحمام شيء مضحك لكن بنفس الوقت خطير لان عندما يصدق الشخص بانه كالملاك لا يخطا و يدصق نفسه و يعيش في عالم من الغرور و التكبر و اذا قال له احد انت مخطا يغضب و يملئ الارض صراخ
لانه باعتقاده لا يخطا هذا ممكن ان يعذر او يسامح لانه لا يدرك وفعلا يعيش في هذا الخيال لكن الافضع الذي يكذب و يعرف انه يكذب لكن يصدق كذبته كالذي يصنع اله و يقول اعبدوها هذا الشيء لا يعقل و خطير بنفس الوقت او كالذي كان غني و اصبح فقير و يوهم نفسه انه غني و و و .
و المشكلة الاخطر عندما يواجهون بالحقيقة لا يتحملونها و يدخلون في حالة من الكئابة و ربما ازديادهم في هذا الشيء .
............
الاسئلة النقاشية
كيف يعالج هذا التصرف الخطير ؟
كيف تكون حالة هذا الشخص وهو يكذب؟
. لماذا برايك يكذب هذه الاكاذيب ؟
هل يوجد من يدفعه لقول هذا الشيء ؟ام ماذا ؟
مساحة حرة لبوح اقلامكم
....
تحياتي
.............
العيش في الوهم و الخيال و نكران الذات و الوجدان
.......................
العيش في الوهم و الخيال و نسيان الذات و نكران الوجدان و العيش في عالم من نسج الخيال و مصطنع من خيال الانسان و مرسوم بابهى الالوان كما تشتهي النفس و الوجدان و نسيان فيه نسج الواقع لا الخيال . لا اقصد بكلامي سذاجت الاطفال و تخيلهم انهم يعيشون بعالم الكارتون و فيه كل شيء خرافي او اسطوري انما اتكلم عن الكبار الذين يعيشون انفسهم بكذبه و يدصقونها و يضلون يمارسونها بين الناس مثل الذي يوهم نفسه مثل الذي عندما اختفى حديده قال اكله الفار و مثل الذي ضاع ولده قال طار به الحمام شيء مضحك لكن بنفس الوقت خطير لان عندما يصدق الشخص بانه كالملاك لا يخطا و يدصق نفسه و يعيش في عالم من الغرور و التكبر و اذا قال له احد انت مخطا يغضب و يملئ الارض صراخ
لانه باعتقاده لا يخطا هذا ممكن ان يعذر او يسامح لانه لا يدرك وفعلا يعيش في هذا الخيال لكن الافضع الذي يكذب و يعرف انه يكذب لكن يصدق كذبته كالذي يصنع اله و يقول اعبدوها هذا الشيء لا يعقل و خطير بنفس الوقت او كالذي كان غني و اصبح فقير و يوهم نفسه انه غني و و و .
و المشكلة الاخطر عندما يواجهون بالحقيقة لا يتحملونها و يدخلون في حالة من الكئابة و ربما ازديادهم في هذا الشيء .
............
الاسئلة النقاشية
كيف يعالج هذا التصرف الخطير ؟
كيف تكون حالة هذا الشخص وهو يكذب؟
. لماذا برايك يكذب هذه الاكاذيب ؟
هل يوجد من يدفعه لقول هذا الشيء ؟ام ماذا ؟
مساحة حرة لبوح اقلامكم
....
تحياتي